Your ADV Here
من نحن
شارك مواضيعك معنا
اعلن معنا
لتواصل معنا
ادعمنا
الرئيسية
صحة عامة
الجمال والرشاقة
الحمل والولادة
العقم
صحة الرجل
المرأة
نفسية
الطفل
أمراض الشتاء
قسم خاص بفيروس كورونا
طب العرب I اجعل كل خياراتك صحيحة!
استشارات
مقالات
أخبار
حاسبات
فيديو
أمراض
طب العرب
صحة عامة
الرشاقة والجمال
الحمل والولادة
العقم وعلاجه
صحة المرأة
امراض الشتاء
صحة الطفل والمراهقين
صحة العائلة
السرطان
السكري
الصحة الجنسية
صحة القلب
حمية طب العرب
صحة الرجل
عالم المرأة
الام الظهر والمفاصل
Category
أبحاث ودراسات
اخبار ومنوعات طبية
اسنان
الادوية
الاردن
الاكتئاب
الام الظهر والمفاصل
الانفلونزا
الايدز
التلوث
الجمال والرشاقة
الجهاز الهضمي
الحساسية
الحمل والولادة
الربو
السرطان
السكري
السمنة
الشيخوخة
الصحة الجنسية
الصحة النفسية
الصداع
الصيام
الطفل والمراهقين
الطفل والمرهقين
العظام
العقم وعلاجه
القلب والاوعية الدموية
الكبد الوبائي
اللياقة البدنية
المرارة
امراض الاذن
امراض الشتاء
امراض الكلى
انفوجرافيك
بكتيريا
تغذية
جديد الموقع
جلدية
حديث
حمية طب العرب
رمضان
شلل الاطفال
صحة الرجل
صحة العائلة
صحة العيون
صحة المرأة
صحة عامة
عالم المرأة
علاجات ومطاعيم جديدة
فيتامينات
فيروس كورونا
كورونا
كورونا، c
مجلة طب العرب
مسابقات الموقع
منتجات
منوعات
وظائف طبية
Aids
Buty
Coronavirus (COVID-19)
الرئيسية »
السرطان
1111111111
1
دراسة: النباتيون أقل عرضة للإصابة بالسرطان من غيرهم
2
أفضت الدراسة إلى نتائج ملفتة للانتباه بشأن أهمية الخضار للوقاية من السرطان
أظهرت دراسة علمية حديثة، وشملت أكثر من 60 ألف شخص، أن النباتيين هم عموما أقل عرضة من أكلة اللحوم للإصابة بالسرطان، وإن كان ذلك لا ينطبق على كافة أنواع السرطانات.
ووجدت الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعات بريطانية ونيوزيلندية ونُشرت نتائجها في المجلة البريطانية للسرطان، أن أولئك الذين يتبعون حمية غذائية تعتمد على الخضروات يكونون أقل عرضة للإصابة بسرطانات الدم والمثانة والمعدة.
إلاَّ أن التأثير الوقائي الواضح للخضار لا يبدو أنه ينسحب على سرطان الأمعاء الذي يُعتبر سببا رئيسيا للكثير من الوفيات في العالم.
ثلاث مجموعات
وقد شملت الدراسة 61566 رجلا وامراة بريطانيين، جرى تقسيمهم إلى ثلاث مجموعات: الأولى ممَّن يتناولون اللحوم، والثانية تضم من يأكلون الأسماك وليس اللحوم، والثالثة ممَّن لا يتناولون اللحوم أو الأسماك.
وفي النتيجة النهائية، وجد الباحثون أن 29 شخصا من أصل كل 100 شخص ممََّن لا يأكلون اللحوم معرَّضون للإصابة بالسرطان في حياتهم، وذلك مقارنة بنسبة 33 بالمائة وسط عامة الناس.
كما وجد الباحثون أن فروقا بارزة بين أكلة اللحوم والنباتيين، وذلك من حيث ميلهم أو نزوعهم للإصابة بسرطان الغدد اللمفاوية والدم. ووجدوا أن نسبة النباتيين الذين يُحتمل أن يصابوا بمثل هذا النوع من السرطان تبلغ أكثر بقليل من نصف عدد غير النباتيين الذين يُصابون به.
سرطان نخاع العظام
أمَّا في حال ورم نخاع (نقي) العظام، وهو سرطان نادر نسبيا ويُصيب نخاع العظم، فإن نسبة الإصابات به وسط النباتيين تكون أقل بـ 75 بالمائة مقارنة بأكلة اللحوم.
وقد لاحظ الباحثون أن انخفاض الإصابات بهذا النوع من السرطان بين أكلة الأسماك مقارنة بمن يتناولون اللحوم لم تكن ملحوظة بنفس القدر الذي لاحظوه بين النباتيين.
وقال الباحثون إن أسباب حدوث ذلك ليست واضحة، إلاَّ أن الآليات المحتمل حصولها في الجسم تشمل وجود فيروسات ومركبات في اللحوم هي التي تسبب التغيرات والتحولات الأساسية والطفرات الوراثية في الجسم، أو أن الخضروات تمنح الجسم حماية خاصة من تلك التبدلات.
فروق جوهرية
كما وجد الباحثون فروقا جوهرية بين المجموعات الثلاث فيما يتعلق بنسب إصابة كل منها بسرطان المعدة. فعلى الرغم من أن عدد الحالات كان ضئيلا، إلاَّ أن النسبة المُحتملة لإصابة من يتناولون الأسماك والنباتيين بهذا النوع من السرطان تمثِّل الثلث فقط مقارنة بأكلة اللحوم.
يُشار إلى أن الدراسات السابقة انطوت على الربط بين اللحوم المعالَجة وسرطان المعدة، وبالتالي فإن نتائج الدراسة الحالية في هذا المجال لم تأتِ جدُّ مفاجئة بالكامل.
ويعتقد الباحثون أن مركَّب النتروجين (النتروزو N) التي توجد في اللحوم المعالَجة قد تقوم بتخريب الأحماض النووية الموجودة في الخلية (DNA)، بينما قد تتسبب درجات الحرارة العالية التي تُطهى بها تلك اللحوم بإنتاج المواد المسرطِنة.
نتيجة لافتة
وكان اللافت في الدراسة هو توصلها إلى نتيجة مفادها أن نسبة الإصابة بسرطان الأمعاء، وهو واحد من أكثر أنواع السرطانات شيوعا، لم تنخفض بين النباتيين بنفس الدرجة أو النسبة التي رُصدت في الأنواع الأُخرى من المرض.
فبينما نجد أن الخطر النسبي قائم بالنسبة للنساء اللواتي يتناولن الأسماك والنباتيات منهن للإصابة بسرطان عنق الرحم، وذلك بنسبة تصل إلى الضعف مقارنة بمن يتناولن اللحوم، نرى أيضا أن عدد حالات الإصابة بهذا السرطان صغيرا، وقد يصل إلى حد الصدفة المحضة.
لكن الباحثين قالوا إنه من الممكن أن تكون عوامل الحمية هي التي أثَّرت على الفيروس المسبب لسرطان عنق الرحم.
يقول البروفسور تيم كي، كبير الباحثين في الفريق الذي أجرى الدراسة المذكورة، إنه من المستحيل استخلاص نتائج قوية من دراسة واحدة كهذه
حمية متوازنة
ويضيف بقوله: "ليست هذه النتائج في الوقت الراهن من القوة التي تخوِّل الباحثين بأن يطالبوا على وجه الخصوص بإجراء تغييرات كبيرة في الأنظمة الغذائية لدى الأشخاص الذين يتبعون نظام حمية متوازن بحدود المعدَّل الطبيعي."
من جهة أُخرى، يقول متحدث باسم مركز أبحاث السرطان في بريطانيا، والذي موَّل الدراسة المذكورة: "إن هذه النتائج المثيرة للانتباه تشكِّل إضافة إلى الدليل القائل إن ما نأكله يؤثر على فرص إصابتنا بالسرطان. فنحن نعلم أن تناول الكثير من اللحم الأحمر واللحوم المعالجة تزيد من مخاطر الإصابة بسرطان المعدة."
ويضيف المتحدث قائلا: "إلاَّ أن الروابط بين الحمية ومخاطر السرطان معقدة، إذ نحن بحاجة إلى إجراء المزيد من البحوث لمعرفة الحجم الذي تلعبه الحمية الجزئية، وأي عوامل حمية تكون الأكثر أهمية."
أمَّا الجمعية البريطانية لنخاع العظام، فقالت إن المعلومات التي رشحت عن الدراسة هي الأولى من نوعها في مجال سرطان نخاع العظام، و"لهذا السبب فنحن نعاملها بحذر."
اعلانك هنا
فئة:
السرطان
التعليقات
0 التعليقات
شاركنا رأيك وكن اول من يقوم بالتعليق :)[ 0 ]
إرسال تعليق
« رسالة أحدث
الصفحة الرئيسية
رسالة أقدم »
تابعنا على شبكاتنا الاجتماعية
جميع الحقوق محفوظة ©
طب العرب
RSS